ذكرنا إن علم الأبجدية علم قديم وإن أول من عمل به هو نبي الله آدم (عليه السلام) ، كما إن جميع الأنبياء قد عملوا به واستعملوه ومما يدل على ذلك ما ورد في الأحاديث والروايات الواردة عن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وعن أهل بيته الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، ولا نقتصر في هذا المجال على ما نقل عن المسلمين في كتبهم وابحاثهم من روايات وتطبيقات في هذا العلم بل نتعداه إلى ما يزيد الحق وضوحاً .
فإن هذا العلم ورد في الكتاب المقدس فقد كان يستخدمه موسى وعيسى (عليهما السلام) كما إن حواريي وتلامذة نبي الله عيسى (عليه السلام) قد عملوا به واستخدموه وذكروه في كتبهم ، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على قدم هذا العلم وحجيته وإنه كان علماً إلهياً قديماً مارسه أنبياء الله عز وجل وعملوا به واستخدموه في احيان كثيرة حسب حاجتهم إليه .
وإليك بعض ما جاء في الكتاب المقدس عن هذا العلم وكيف استخدم آنذاك ، فقد ورد في العهد الجديد : ( وهنا لا بد من الحكمة : من كان ذكياً فليحسب عدد اسم الوحش . هو عدد اسم إنسان وعدده ستمئة وستة وستون )( ) .
ثامناً :
عن كتاب أهل البيت (عليهم السلام) في الكتاب المقدس نقلاً عن كتاب (منقول الرضائي) باللغة الفارسية وصاحبه يهودي مستبصر معروف باسم محمد رضا رضائي (المصدر منقول الرضائي فارسي - عبري 48 طبعة حجرية ص59-60):
اشار العهد القديم إلى الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) كما هو واضح في سفر التكوين قول (الرب) لإبرهيم (عليه السلام) ما نصه بالعبرية:
وي ليشماعيل شمعتيخا
كي هني بيرختي أو تو
وي هف يتي أو تو
وي هر يت أو تو
بمئود بمئود
شنيم عسار نسيئيم يوليد
وي نتنيو لكَوي كَدول
وتعني هذه الفقرة : ( إن الرب استجاب دعوة إبراهيم في إسماعيل عليهما السلام ) بقوله ( وإسماعيل اباركه واثمره وأكثره جداً جداً ، واثنا عشر إماماً بلدا ، واجعله أمة كبيرة).
فالنص العبري يشير بشكل صريح إلى اسم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في كلمة ( بمئود بمئود ) .
ورغم هذا التحريف ، فالواقع يصدق ذلك ، لأن إسماعيل إنما عظم وازداد شرفاً بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ولأن القيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظه ( بمئود بمئود ) مقاربة للقيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) .
وقد اشار إلى ذلك أحد علماء اليهود المتنصرين ، في النصف التالي من كتابه المعروف بـ (منقول الرضائي) كلمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وفقاً لحساب الجمل ، يبلغ عددها ( اثنان وتسعون ) حسب المصادر اللغوية العبرية .
(فالميم) الأولى قيمتها الرقمية (اربعون) والحاء قيمتها الرقمية (ثمانية ) . الميم الثانية قيمتها الرقمية ( اربعون ) و الدال قيمتها الرقمية ( اربعة ) واما ( بمأد مأد ) فعددها ( اثنان وتسعون ) بحساب الجمل ، لأن الباء قيمتها ( اثنان ) و ( الميم ) الأولى قيمتها ( أربعون ) و ( الألف ) قيمتها الرقمية ( واحد ) والدال قيمتها ( أربعة ) و ( الميم ) الثانية قيمتها ( اربعون ) والألف ( واحد ) و ( الدال ) قيمتها ( اربعة).
( علم الأبجدية في الكتاب المقدس )
ذكرنا إن علم الأبجدية علم قديم وإن أول من عمل به هو نبي الله آدم (عليه السلام) ، كما إن جميع الأنبياء قد عملوا به واستعملوه ومما يدل على ذلك ما ورد في الأحاديث والروايات الواردة عن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وعن أهل بيته الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، ولا نقتصر في هذا المجال على ما نقل عن المسلمين في كتبهم وابحاثهم من روايات وتطبيقات في هذا العلم بل نتعداه إلى ما يزيد الحق وضوحاً .
فإن هذا العلم ورد في الكتاب المقدس فقد كان يستخدمه موسى وعيسى (عليهما السلام) كما إن حواريي وتلامذة نبي الله عيسى (عليه السلام) قد عملوا به واستخدموه وذكروه في كتبهم ، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على قدم هذا العلم وحجيته وإنه كان علماً إلهياً قديماً مارسه أنبياء الله عز وجل وعملوا به واستخدموه في احيان كثيرة حسب حاجتهم إليه .
وإليك بعض ما جاء في الكتاب المقدس عن هذا العلم وكيف استخدم آنذاك ، فقد ورد في العهد الجديد : ( وهنا لا بد من الحكمة : من كان ذكياً فليحسب عدد اسم الوحش . هو عدد اسم إنسان وعدده ستمئة وستة وستون )( ) .
ثامناً :
عن كتاب أهل البيت (عليهم السلام) في الكتاب المقدس نقلاً عن كتاب (منقول الرضائي) باللغة الفارسية وصاحبه يهودي مستبصر معروف باسم محمد رضا رضائي (المصدر منقول الرضائي فارسي - عبري 48 طبعة حجرية ص59-60):
اشار العهد القديم إلى الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) كما هو واضح في سفر التكوين قول (الرب) لإبرهيم (عليه السلام) ما نصه بالعبرية:
وي ليشماعيل شمعتيخا
كي هني بيرختي أو تو
وي هف يتي أو تو
وي هر يت أو تو
بمئود بمئود
شنيم عسار نسيئيم يوليد
وي نتنيو لكَوي كَدول
وتعني هذه الفقرة : ( إن الرب استجاب دعوة إبراهيم في إسماعيل عليهما السلام ) بقوله ( وإسماعيل اباركه واثمره وأكثره جداً جداً ، واثنا عشر إماماً بلدا ، واجعله أمة كبيرة).
فالنص العبري يشير بشكل صريح إلى اسم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في كلمة ( بمئود بمئود ) .
ورغم هذا التحريف ، فالواقع يصدق ذلك ، لأن إسماعيل إنما عظم وازداد شرفاً بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ولأن القيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظه ( بمئود بمئود ) مقاربة للقيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) .
وقد اشار إلى ذلك أحد علماء اليهود المتنصرين ، في النصف التالي من كتابه المعروف بـ (منقول الرضائي) كلمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وفقاً لحساب الجمل ، يبلغ عددها ( اثنان وتسعون ) حسب المصادر اللغوية العبرية .
(فالميم) الأولى قيمتها الرقمية (اربعون) والحاء قيمتها الرقمية (ثمانية ) . الميم الثانية قيمتها الرقمية ( اربعون ) و الدال قيمتها الرقمية ( اربعة ) واما ( بمأد مأد ) فعددها ( اثنان وتسعون ) بحساب الجمل ، لأن الباء قيمتها ( اثنان ) و ( الميم ) الأولى قيمتها ( أربعون ) و ( الألف ) قيمتها الرقمية ( واحد ) والدال قيمتها ( أربعة ) و ( الميم ) الثانية قيمتها ( اربعون ) والألف ( واحد ) و ( الدال ) قيمتها ( اربعة).
• الصادر\\\\\\
• بحار الانوار ج52ص106 .
• بحار الأنوارج10 ص17 .
• بحار الأنوار ج35 ص79
• رؤيا يوحنا (13 - 18
فإن هذا العلم ورد في الكتاب المقدس فقد كان يستخدمه موسى وعيسى (عليهما السلام) كما إن حواريي وتلامذة نبي الله عيسى (عليه السلام) قد عملوا به واستخدموه وذكروه في كتبهم ، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على قدم هذا العلم وحجيته وإنه كان علماً إلهياً قديماً مارسه أنبياء الله عز وجل وعملوا به واستخدموه في احيان كثيرة حسب حاجتهم إليه .
وإليك بعض ما جاء في الكتاب المقدس عن هذا العلم وكيف استخدم آنذاك ، فقد ورد في العهد الجديد : ( وهنا لا بد من الحكمة : من كان ذكياً فليحسب عدد اسم الوحش . هو عدد اسم إنسان وعدده ستمئة وستة وستون )( ) .
ثامناً :
عن كتاب أهل البيت (عليهم السلام) في الكتاب المقدس نقلاً عن كتاب (منقول الرضائي) باللغة الفارسية وصاحبه يهودي مستبصر معروف باسم محمد رضا رضائي (المصدر منقول الرضائي فارسي - عبري 48 طبعة حجرية ص59-60):
اشار العهد القديم إلى الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) كما هو واضح في سفر التكوين قول (الرب) لإبرهيم (عليه السلام) ما نصه بالعبرية:
وي ليشماعيل شمعتيخا
كي هني بيرختي أو تو
وي هف يتي أو تو
وي هر يت أو تو
بمئود بمئود
شنيم عسار نسيئيم يوليد
وي نتنيو لكَوي كَدول
وتعني هذه الفقرة : ( إن الرب استجاب دعوة إبراهيم في إسماعيل عليهما السلام ) بقوله ( وإسماعيل اباركه واثمره وأكثره جداً جداً ، واثنا عشر إماماً بلدا ، واجعله أمة كبيرة).
فالنص العبري يشير بشكل صريح إلى اسم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في كلمة ( بمئود بمئود ) .
ورغم هذا التحريف ، فالواقع يصدق ذلك ، لأن إسماعيل إنما عظم وازداد شرفاً بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ولأن القيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظه ( بمئود بمئود ) مقاربة للقيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) .
وقد اشار إلى ذلك أحد علماء اليهود المتنصرين ، في النصف التالي من كتابه المعروف بـ (منقول الرضائي) كلمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وفقاً لحساب الجمل ، يبلغ عددها ( اثنان وتسعون ) حسب المصادر اللغوية العبرية .
(فالميم) الأولى قيمتها الرقمية (اربعون) والحاء قيمتها الرقمية (ثمانية ) . الميم الثانية قيمتها الرقمية ( اربعون ) و الدال قيمتها الرقمية ( اربعة ) واما ( بمأد مأد ) فعددها ( اثنان وتسعون ) بحساب الجمل ، لأن الباء قيمتها ( اثنان ) و ( الميم ) الأولى قيمتها ( أربعون ) و ( الألف ) قيمتها الرقمية ( واحد ) والدال قيمتها ( أربعة ) و ( الميم ) الثانية قيمتها ( اربعون ) والألف ( واحد ) و ( الدال ) قيمتها ( اربعة).
( علم الأبجدية في الكتاب المقدس )
ذكرنا إن علم الأبجدية علم قديم وإن أول من عمل به هو نبي الله آدم (عليه السلام) ، كما إن جميع الأنبياء قد عملوا به واستعملوه ومما يدل على ذلك ما ورد في الأحاديث والروايات الواردة عن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وعن أهل بيته الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، ولا نقتصر في هذا المجال على ما نقل عن المسلمين في كتبهم وابحاثهم من روايات وتطبيقات في هذا العلم بل نتعداه إلى ما يزيد الحق وضوحاً .
فإن هذا العلم ورد في الكتاب المقدس فقد كان يستخدمه موسى وعيسى (عليهما السلام) كما إن حواريي وتلامذة نبي الله عيسى (عليه السلام) قد عملوا به واستخدموه وذكروه في كتبهم ، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على قدم هذا العلم وحجيته وإنه كان علماً إلهياً قديماً مارسه أنبياء الله عز وجل وعملوا به واستخدموه في احيان كثيرة حسب حاجتهم إليه .
وإليك بعض ما جاء في الكتاب المقدس عن هذا العلم وكيف استخدم آنذاك ، فقد ورد في العهد الجديد : ( وهنا لا بد من الحكمة : من كان ذكياً فليحسب عدد اسم الوحش . هو عدد اسم إنسان وعدده ستمئة وستة وستون )( ) .
ثامناً :
عن كتاب أهل البيت (عليهم السلام) في الكتاب المقدس نقلاً عن كتاب (منقول الرضائي) باللغة الفارسية وصاحبه يهودي مستبصر معروف باسم محمد رضا رضائي (المصدر منقول الرضائي فارسي - عبري 48 طبعة حجرية ص59-60):
اشار العهد القديم إلى الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) كما هو واضح في سفر التكوين قول (الرب) لإبرهيم (عليه السلام) ما نصه بالعبرية:
وي ليشماعيل شمعتيخا
كي هني بيرختي أو تو
وي هف يتي أو تو
وي هر يت أو تو
بمئود بمئود
شنيم عسار نسيئيم يوليد
وي نتنيو لكَوي كَدول
وتعني هذه الفقرة : ( إن الرب استجاب دعوة إبراهيم في إسماعيل عليهما السلام ) بقوله ( وإسماعيل اباركه واثمره وأكثره جداً جداً ، واثنا عشر إماماً بلدا ، واجعله أمة كبيرة).
فالنص العبري يشير بشكل صريح إلى اسم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في كلمة ( بمئود بمئود ) .
ورغم هذا التحريف ، فالواقع يصدق ذلك ، لأن إسماعيل إنما عظم وازداد شرفاً بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ولأن القيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظه ( بمئود بمئود ) مقاربة للقيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) .
وقد اشار إلى ذلك أحد علماء اليهود المتنصرين ، في النصف التالي من كتابه المعروف بـ (منقول الرضائي) كلمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وفقاً لحساب الجمل ، يبلغ عددها ( اثنان وتسعون ) حسب المصادر اللغوية العبرية .
(فالميم) الأولى قيمتها الرقمية (اربعون) والحاء قيمتها الرقمية (ثمانية ) . الميم الثانية قيمتها الرقمية ( اربعون ) و الدال قيمتها الرقمية ( اربعة ) واما ( بمأد مأد ) فعددها ( اثنان وتسعون ) بحساب الجمل ، لأن الباء قيمتها ( اثنان ) و ( الميم ) الأولى قيمتها ( أربعون ) و ( الألف ) قيمتها الرقمية ( واحد ) والدال قيمتها ( أربعة ) و ( الميم ) الثانية قيمتها ( اربعون ) والألف ( واحد ) و ( الدال ) قيمتها ( اربعة).
• الصادر\\\\\\
• بحار الانوار ج52ص106 .
• بحار الأنوارج10 ص17 .
• بحار الأنوار ج35 ص79
• رؤيا يوحنا (13 - 18
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق